samoka3000
samoka3000
samoka3000
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

samoka3000



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ارجو من زائيرتنا الكريمه ان تشترك معانا في منتدنا المتواضع نحن في حاجه الى اعضاء ومشرفين بانتظارك اختى الغاليه
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» طريقه عمل البيتزا
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_icon_minitimeالأحد فبراير 28, 2010 4:05 am من طرف عيون المها

» هااااااااااااااااااااااام جداااااااااااااااااااااااااا
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 22, 2009 3:40 pm من طرف اسماء البطة

» اذا وقعت الواقعة
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 22, 2009 9:37 am من طرف المؤمنه بالله

» ياخفى الالطاف نجنا مما نخاف؟؟
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 22, 2009 9:36 am من طرف المؤمنه بالله

» انتبهو من صبغات الشعر
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 22, 2009 9:26 am من طرف المؤمنه بالله

» انا احترم هذا الرجل
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 20, 2009 8:45 pm من طرف المؤمنه بالله

» كيــــف تقـــومين بطلاء حوائط منزلك بالصوررررر رائعههههههههههههههه
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 20, 2009 6:28 pm من طرف اسماء البطة

» تمارين لتخفيف الكرش
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 19, 2009 3:41 pm من طرف المؤمنه بالله

» صورة جنسية
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 05, 2009 3:32 pm من طرف زائر

» سر من اسرار جسد المراة (سبحان الله الحكيم)
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 05, 2009 3:11 pm من طرف زائر

منتدى
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المؤمنه بالله
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_rcapتفسير سورة البقرة من 89/97 I_voting_barتفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_lcap 
islamicgirl00
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_rcapتفسير سورة البقرة من 89/97 I_voting_barتفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_lcap 
عيون المها
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_rcapتفسير سورة البقرة من 89/97 I_voting_barتفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_lcap 
مسك
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_rcapتفسير سورة البقرة من 89/97 I_voting_barتفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_lcap 
تسبيح الله
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_rcapتفسير سورة البقرة من 89/97 I_voting_barتفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_lcap 
مسلمة
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_rcapتفسير سورة البقرة من 89/97 I_voting_barتفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_lcap 
طيور الجنة
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_rcapتفسير سورة البقرة من 89/97 I_voting_barتفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_lcap 
فداك
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_rcapتفسير سورة البقرة من 89/97 I_voting_barتفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_lcap 
اسماء البطة
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_rcapتفسير سورة البقرة من 89/97 I_voting_barتفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_lcap 
هدى
تفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_rcapتفسير سورة البقرة من 89/97 I_voting_barتفسير سورة البقرة من 89/97 I_vote_lcap 
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 تفسير سورة البقرة من 89/97

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




تفسير سورة البقرة من 89/97 Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة البقرة من 89/97   تفسير سورة البقرة من 89/97 I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 19, 2009 8:59 am

((وَلَمَّا جَاءهُمْ))، أي اليهود ((كِتَابٌ مِّنْ عِندِ اللّهِ))، هو القرآن، ((مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ))، أي الكتاب الذي مـع اليهود، وهو التوراة، فإن القرآن يصدق التوراة الحقيقي المنزل على موسى (عليه السلام)، (إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور)، ((وَكَانُواْ))، أي اليهود ((مِن قَبْلُ))، أي قبل أن يأتي الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) أو ينزل القرآن ((يَسْتَفْتِحُونَ))، أي يطلبون الفتح من الله ((عَلَى الَّذِينَ كَفَرُواْ))، فإنهم كانوا يدعون الله أن يبعث الرسول حتى يكونوا أرجـح كفة من الكفار، ((فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ))، أي الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) الذي عرفوه بصفاته ومزاياه ((كَفَرُواْ بِهِ))، وأخذوا يحاربوه، بل فوق ذلك أنهم كانوا يرجحون الكافرين على الرسول والمؤمنين قائلين (هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلا)، ((فَلَعْنَةُ اللَّه عَلَى)) اليهود ((الْكَافِرِينَ)) بمحمد (صلى الله عليه وآله وسلم) وبالقرآن، وهم يعرفون ذلك.

((بِئْسَمَا اشْتَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ))، أي بئس الشيء الذي باع اليهود بذلك أنفسهم، فأعطوا أنفسهم للعذاب الأبدي، واشتروا الكفر ((أَن يَكْفُرُواْ بِمَا أنَزَلَ اللّهُ)) بدل "ما"، أي بئس الكفر الذي أخذوه مقابل أنفسهم، وذلك تشبيه، فكأن الكفر والإسلام سلعتان فمن اختار أحدهما باع نفسه بذلك الشيء، إذ يصرف نفسه في سبيل ذلك، فإذا باع نفسه مقابل الإسلام كان نعم ما اشترى به نفسه، وإذا باع نفسه مقابل الكفر كان بئسما اشترى به نفسه، واشترى هنا بمعنى البيـع، كما قال: (ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله)، ((بَغْياً))، أي حسداً، وهو علة لاشترائهم السيئ، أي كان سبب شرائهم الكفر الحسد الذي كان فيهم لمحمد (صلى الله عليه وآله سلم)، حيث أنه من ولد إسماعيل لا من ولد جدهم إسحاق (عليهما السلام)، ((أَن يُنَزِّلُ اللّهُ)) الدين ((مِن فَضْلِهِ عَلَى مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ))، و"أن ينزل" متعلق بـ"بغيا"، أي أن الحسد من جهة نزول القرآن على محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) دون غيره، ((فَبَآؤُواْ))، أي رجع اليهود ((بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ))، فإنهم كانوا مغضوباً عليهم من جهة تعدياتهم في زمان موسى وعيسى وسائر الأنبياء (عليهم السلام)، فغضب الله عليهم مرة أخرى من جهة كفرهم بمحمد (صلى الله عليه وآله وسلم) ((وَلِلْكَافِرِينَ)) الذين من أظْهَر مصاديقهم اليهود ((عَذَابٌ مُّهِينٌ))، وهو العذاب الذي يذل صاحبه ويهينـه.


((وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ))، أي لليهود ((آمِنُواْ بِمَا أَنزَلَ اللّهُ)) على محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) ((قَالُواْ نُؤْمِنُ بِمَآ أُنزِلَ عَلَيْنَا)) من التوراة، ((وَيَكْفُرونَ بِمَا وَرَاءهُ))، أي وراء ما نزل عليه من كتاب عيسى (عليه السلام) ومحمد (صلى الله عليه وآله وسلم) ((وَهُوَ))، أي ما وراء كتابهم ((الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَهُمْ)) والجملة حالية، ((قُلْ)) إنكم تكذبون في قولكم "نؤمن بما أنزل علينا"، فإنك<م> لستم بمؤمنين حتى بالتوراة، وإلا ((فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنبِيَاء اللّهِ مِن قَبْلُ)) في السابق ((إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ)) بالتوراة، فإن كتابكم حرم قتل الأنبياء، فأنتم لستم بمؤمنين لا بكتابكم ولا بما بعد كتابكم من الإنجيل والقرآن.



((وَ)) كيف تقولون "نؤمن بما أنزل علينا" وعملكم يدل على خلاف ذلك؟ فـ((لَقَدْ جَاءكُم مُّوسَى بِالْبَيِّنَاتِ))، أي بالحجج الواضحة، ((ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ)) إلهاً لكم ((مِن بَعْدِهِ))، أي بعد رواحه إلى الطور، ((وَ)) الحال ((أَنتُمْ ظَالِمُونَ)) لأنفسكم في عبادة العجل، فلو كنتم مؤمنين بما نُزِّل عليكم لم تتخذوا العجل إلها؟
3

((وَ)) اذكروا يا بني إسرائيل ((إِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ)): عهدكم الشديد بالعمل بالتوراة، ((وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ))، أي قطعة من جبل الطور- كما تقدم - وقلنا لكم ((خُذُواْ مَا آتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ))، أي بشدة، بمعنى العمل بكل ما في الكتاب عملاً مستمراً قوياً، ((وَاسْمَعُواْ)) أوامر الله سبحانه. ((قَالُواْ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا))، حكاية حالهم، ويحتمل أنهم قالوه بلفظهم استهزاء، ((وَأُشْرِبُواْ فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ)) فكما أن من شرب الماء يدخل الماء في جوفه كذلك اليهود دخل العجل- أي حبه - في قلوبهم ((بِـ)) سبب ((كُفْرِهِمْ)) بالله سبحانه، ((قُلْ)) يا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لهم: ((بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمَانُكُمْ)) الذي قلتم (نؤمن بما أنزل علينا)، فإن الإيمان الذي يأمر باتباع العجل ليس إيمانا وإنما هو كفر، ((إِن كُنتُمْ مُّؤْمِنِينَ))، وهذا استهزاء لهم، ثم إنه إنما كرر "رفـع الطور" للدلالة على أنهم عكسوا الميثاق الذي أخذ منهم - حال الرفـع - بل اتخذوا العجل إلهاً.



((قُلْ)) يا رسول الله لهؤلاء اليهود، الذين يقولون أن الآخرة هي لهم وحدهم لا يشركهم فيها غيرهم من النصارى والمسلمين وغيرهما: ((إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الآَخِرَةُ عِندَ اللّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ)) عند الله، صفة للدار الآخرة، أي الدار التي هي عند الله، ومن دون الناس صفة لخالصته، أو لقوله "لكم" ((فَتَمَنَّوُاْ الْمَوْتَ))، لأن من يدري أن مصيره إلى الجنة لابد وأن يتمنى الموت، حتى يخلص من آلام الدنيا وأتعابها ((إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ)) في مقالكم وكنتم تعتقدون ما تقولونه بألسنتكم.


ثم أخبر سبحانه بأنهم ليسوا صادقين ((وَ)) الدليل على ذلك أنهم ((لَن يَتَمَنَّوْهُ))، أي الموت ((أَبَدًا)) في حين من الأحيان ((بِـ)) سبب ((مَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ)) من المعاصي والمنكرات والكفر، وإنما نسب التقديم إلى اليد لأنها الآلة الظاهرة في تقديم الأشياء المحسوسة غالباً، ((وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمينَ))، فلا يفتر بمقالهم إن لهم الآخرة وإنهم أحباء الله، دون من سواهم

((وَ)) كيف أنهم يتمنون الموت، والحال أنك يا رسول الله ((لَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ))، فإنهم أشد حرصاً من سائر الناس على البقاء في الدنيا، لأنهم يعلمون أن آخرتهم إلى النار والعذاب، ((وَ)) حتى أنهم أحرص ((مِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ)) إذ المشرك يزعم أنه لا شيء وراءه، فيكون حريصا على البقاء لئلا يفنى، وهؤلاء حيث يعلمون العقاب، يكونوا أحرص من المشركين، ((يَوَدُّ))، أي يحب ((أَحَدُهُمْ))، أي كل واحد منهم ((لَوْ يُعَمَّرُ)) ويطول عمره ((أَلْفَ سَنَةٍ)) حتى لا يذوق العذاب عاجلاً، ((وَ)) الحال ((مَا هُوَ))، أي ليس التعمير ألف سنة ((بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ))، زحزحه أي نحاه، وقوله ((أَن يُعَمَّرَ)) بدل "هو"، أي ما التعمير بمزحزحه من العذاب، فما الفائدة في البقاء ألف سنة لمن عاقبته النار، ((وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ)) من الكفر والسيئات، فيجازيهم عليها يوم القيامة بالنار والعذاب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير سورة البقرة من 89/97
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير سورة البقرة من 36/45
» تفسير سورة البقرة من 16/20
» تفسير سورة البقرة
» تفسير سورة البقرة من 31/35
» تفسير سورة البقرة من 80/88

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
samoka3000 :: منتدي القران الكريم والسنه :: تفسير القرأن الكريم-
انتقل الى: